يعاني المُجتمع العربي الأمرّين في ظل تفشّي ظاهرة العنف فيه، حيث لقي 136 شخصًا بين رجال ونساء وأطفال، مصرعهم منذ بداية العام الحالي متأثرين بإصاباتهم البالغة اثر تعرضهم لإطلاق نار وطعن ودهس متعمّد بجرائم قتل لا تنتهي، آخرها كان فجر اليوم حيث لقي الشاب عبد حسونة من اللد مصرعه رميًا بالرصاص.



وفي هذه المعطيات ارتفاع نحو الضعفين عن الفترة المقابلة من العام الماضي.

ووصل بيان صادر عن مٌبادرات إبراهيم جاء فيه ما يلي: "بعد الاعلان عن مقتل في اللد، ووفق معطيات مبادرات ابراهيم: 136 ضحية من المجتمع العربي منذ بداية 2023 في ظروف متعلقة بالعنف والجريمة في الفترة المقابلة للعام 2022 كان عدد الضحايا: 66 ضحية".

وتابع البيان: "عدد الضحايا العرب منذ بداية العام: 136 ضحية. من بينهم 127 مواطنا و8 غير مواطنين (لا يملكون الهوية الزرقاء) جاء على النحو التالي:

- 123 ضحية نتيجة أحداث إطلاق نار

- 8 نساء

- 73 من الضحايا كانوا حتى جيل 30

- ضحية واحدة من قبل نار الشرطة