الاثنين 13 يوليو 2020 17:51 م بتوقيت القدس
أهالي بلدي الرينة
طول عمري فخورة إنه قريتنا من أكثر البلدات أمانا وتعاونا وتكاتفا وأصحاب نخوة. أحب لهذه المشاعر أن تنتقل لأولادي.
يوم السبت، الساعة الواحدة بعد الظهر تقريبا، وصلت الرينة لأجد مدخل المصلحة قد تمّ تدميره جزئيا من ضربة سيارة عمل على الأغلب.
للأسف، لم يقم الفاعل بتبليغ أصحاب الملك (والديّ المقيمين فوق المصنع أو دار أخي الملاصقة) أو الاتصال بي (الأرقام على اللافتات) - بل اختار الهرب بجبن كبير تاركا آثاره وراءه.
إن يُسمح لي، أحب أن أطلب مساعدة بسيطة من أهل البلد بمشاركة هذا المنشور لعله يصل إلى الفاعل أو أهله أو أي شاهد/شاهدة عيان ويتم الاتصال بنا. لا يجوز أن نتحمل تصرفات لصوصية في بلدتنا الغالية.
شكرا لمؤازرتكن/م