الجمعة 30 ديسمبر 2016 16:56 م بتوقيت القدس
فاجعة العنف التي تصب في قرانا ومدننا ومجتمعنا العربي، والتي استشرت فراح ضحيتها الابرياء راح ضحيتها آمال وامل وفرحة ام بابنها ووالد بتفوق ابنه ونجاحه وتقدمه في الحياة الا ان قدر الله قائم في الارض، وجهل النفوس المريضة قد ارتوت من شريان ومستنقع الجهل والظلام لم تنازل ولم نفكر بوعي وخاصمتنا المتاهات فاصبحنا نردي من نشاء قتيلا، لنكم مع تقرير اوضعته محموعة ديلي 48 في مقابلتهم مع عائلة المرحوم طالب الطب المرحوم عبد القادر الحسيني.
التعليقات
ميمونه 30 ديسمبر 2016
اصبروا وما صبركم الا بالله . واكثروا ايها الصابران من قول الحمد لله حتى تنالوا بيت الحمد بالجنة , انها من علامات القيامه ان يقتل الانسان ولا يعرف لم قتل , وانت ايها الشيخ لك في القلوب محبة كبيره , ندعو لكم بكل الخير وان يعوضكم الله بمصيبتكم خيرا ,وقد تكون الالاف التي حزنت لمصابكم من علامات حب الله لكم
مش مهم30 ديسمبر 2016
الله يرحمه ويلهم أهله الصبر والسلوان ،الفاتحه لاموات المسلمين