قال توفيق زيّاد: اعطي نصف عمري للذي يجعل طفلا باكياً يضحك،
ونحن نقول ونعطي نصفه الثاني لإبتسامة عجوز على عكازة عندما رأى قافلة الأمل
ودمعة جدة على خدها عندما رأت قافلة الأمل
وزوج يعمل وهو يبتسم لنا،
وأم تترك الطبخة الممزوجة برائحة الثومة على النار لترانا،
وشباب يرحبون ويصفقون من أجل الإبتسامة،
شكراً لقرية الرينة، أنتم من أنجح هذا العمل كونوا كما أنتم النخوة المحبة والعطاء، نحن منكم ولأجلكم
(مهارات الطاقات الشبابية رنا باسم راشد والمجلس الرينة المحلي- السيد جميل بصول)
يشكرون شكر خاص لكل من:
فرقة يللا نكيف مع مارون.
دي جي حميدو ميكس.
السائق رائف عتاملة.
مزين السيارة يوسف عواد-كناري.
المصور ابن الطاقم ايمن برانسي .
وشكر خاص لإبن الطاقم وعمود الطاقم، المساعد والمرافق والمرشد حازم طاطور
ولكل شخص ساهم في إنجاح هذا العمل.

قافلة الأمل ضد وباء الكورونا

الكلمات الدلالية :