لقي 88 مواطنا عربيا مصرعهم في حوادث طرق من بداية العام 2018 ، حيث قُتِل أربعة منهم في الأسبوع الأخير. ومن بداية سنة 2018 قُتِل 298 شخصا في حوادث طرق، ومنهم قُتِل سبعة أشخاص في الأسبوع الأخير. وكذلك يتبين من المعطيات أن 14 راكبا للدراجات النارية من المجتمع العربي قُتِلوا من بداية السنة في حوادث طرق، حيث قُتِل واحد منهم في الأسبوع الأخير.

معطيات الإصابات المركزية في المجتمع العربي من بداية السنة:

· قُتِل 12 ولدا (14-0) من المجتمع العربي من بداية السنة في حوادث طرق.

· قُتِل 27 فتى/شابا (24-15) من المجتمع العربي من بداية السنة في حوادث طرق. حيث قُتِل واحد منهم في الأسبوع الأخير.

· قُتِل خمسة مسنين (65+) من المجتمع العربي في حوادث طرق من بداية السنة.

· قُتِل 20 ماشيا من المجتمع العربي من بداية السنة في حوادث طرق، حيث قُتِل واحد منهم في الأسبوع الأخير.

· قُتِل 33 سائقا من المجتمع العربي من بداية السنة في حوادث طرق. حيث كان عشرة منهم سائقين فتيانا/شبابا (بأعمار لا تتعدى 24 عاما).

· كان 154 سائقا من المجتمع العربي متورطين في حوادث طرق قاتلة، حيث كان 43 منهم سائقين فتيانا/شبابا (بأعمار لا تتعدى 24 عاما).

· قُتِل 14 راكبا للدراجات النارية من المجتمع العربي من بداية السنة، حيث قُتِل واحد منهم في الأسبوع الأخير.

· قُتِل راكب دراجة هوائية واحد من المجتمع العربي من بداية السنة.

إيريز كيتا، مدير عام جمعية أور ياروك: "لا تزال ترتفع أعداد القتلى في طرق إسرائيل طيلة الوقت، ويلزم الحكومة الإسرائيلية تأدية سلسلة من الخطوات البالغة الفعالية من أجل تقليص ظاهرة القتل في الطرق. حيث يجب وضع هذا الموضوع على رأس سلم الأولويات، والسهر على التوعية الواسعة والمركَّزة للسائقين، والاستثمار في البنى التحتية في الطرق الخطرة والزيادة المكثفة من الحضور المرئي الشرطي في الطرق. فيجب الاستثمار في عملية هادفة تضم كافة الجهات المعنية من أجل تقليص أعداد الحوادث والقتلى".

الكلمات الدلالية :