الاحد 16 ديسمبر 2018 17:55 م بتوقيت القدس
كم أَثّر فينا هذا التاريخ 17.12.2014
كانت صدمةً موجعةً لجميع الناس في بلدتنا وفي سائر القرى والمدن المجاورة،
ذهبتَ وتركتَ فينا ولنا الذكرى الجميله من عاداتٍ وطيبة قلبٍ، وابتسامةٍ تسكن داخلك ومُحيّاكَ، تقدمت عمراً وشكلاً وبقي داخلك ذلك الطفل البريء "إِيهاب" الذي لم يكبر معك ، سأَلوا علي بن ابي طالب رضي الله عنه - هل هناك اشد من الموت؟ قال: نعم فراق الاحبة اشد من الموت...
الى الاخت العزيزه أم ايهاب والاخ العزيز
ابو إيهاب، نحنُ نعلم عِلمَ اليقين كم كانت المصيبه كبيرة وموجعة،رحمهُ الله واسكنه فسيح جنانه ،أَبو عفو يحتاج لدعائكم فلا تبخلوا عليه ، نحن نُؤمنُ بقضاء الله وقدره ولا نقول الا ما يرضي الله ، انا لله وإنا إليه راجعون.
رحمهُ الله رحمة واسعة وجمعنا به في عليّين مع رسول الله والصديقين والشهداء والصالحين والى ارواح اموات المسلمين والمسلمات عامه والى روح إِيهاب وروح الرسول محمد صلى الله عليه وسلم خاصه
لهم منا ثواب سورة الفاتحه.
بقلم رائد رواشده "ابو محمد"
التعليقات
حسام رواشده16 ديسمبر 2018
الله يرحمه .ويطول بعماركوا \r\nتعيشوا و تترحموا .
رائد16 ديسمبر 2018
الله يرحمه ويجعل مثواه الجنة
ام من الرينة16 ديسمبر 2018
الله يرحمه ويجعل مثواه الجنة.
سليم طاطور ابو الامير16 ديسمبر 2018
الله يرحمك يا اهاب ويجعل ماواك الجنه ويرحم زيد و زياد ومش رايح ننساك ابدا والى روحكم الفاتحه شكرا للاخ رائد