الاثنين 16 اكتوبر 2017 16:06 م بتوقيت القدس
عبر مواقع التواصل الاجتماعي، انتشرت أسطورة من أساطير الفراعنة التي ترتبط بطريقتهم الغريبة في تحديد جنس المولود.
وأشار المنشور إلى أن "مصر شهدت أيام الفراعنة أقدم فحوصات الحمل المعروفة بالتاريخ البشري، حيث كان يطلب من المرأة الحامل أن تتبول على مجموعة من بذور القمح والشعير، لتحدد نوعية البذور النامية جنس المولود".
وبحسب ما جاء في المنشور على "فيسبوك"، فإن الفراعنة كانوا يلجأون لهذه الطريقة الغريبة، فإذا نبت القمح كان المولود أنثى، وإذا نبت الشعير كان ذكراً.
ولفتت البحوث العلمية أن هذا الاختبار المرعب أثبت نجاح الفحوصات بنسبة 70% من حالات الحمل، الأمر الذي أثار جدلاً بين المتابعين.